المشاركات

جلالية

ألا يا ملقني هاتي من الحاصل وحاصل علمك اي ابيات مبنيه والا يا اهل الحديث المروي الجامل وصلت الدار لا حيا ولا حيه  تظن الباب خارج وانت من داخل وظنيت ان خارج داخل السيه   واظن ان انت داري بالخبر كامل ولكن يعلم الله كيفي النيه   على الحق انت والباقين في الباطل امام الباب واقف قصد معنيه   تصد الناس لا تدخل مع الفاضل وتبقى عندك الهامات محنيه   نسيت اين الامام يا حضرة العامل وهولا الخلق تحسبهم ولا شيه   وعادك خارج الباب ايها الغافل تمكنها تلوى سيره و جيه  اهم شي يدي البترول لا باجل ومن مات مات واتديول بكيفيه  يجي عادل امام والا امام عادل يقع ذيه ولي والا ولي ذيه  ويحكم زيد والا عمر هو قابل حسينية تقع والا يزيدية  مع الشيعة مع السنه قدو حامل سوى المتعه حرام او غير منهيه  يقوم سيد يقوم فندم يقوم جاهل تقوم راية هدى والا ضلاليه  وحول الخلق هذا شغله الشاغل يمكنهم شغل من صبح لا هيه  وذا كافر وهذا شخص متخاذل لحتى صادق النية قلب نيه   ومن شافوه مجاهد شخص متفاعل وهو كفو العمل يلقى مية ليه  عيال الناس من تحت الرقم نازل وعال السوق من القادات مدنيه ...... وفي ظل العلم نصبر على الحاصل الى ما الله يجعلها

بارق الخير

لامع لمع بالخير سحبه والرعيد. خيلت براقه لمع خلف الحدود.... ياذي دمع واذرف دموعه جاك عيد. واسمع رياح اللاقحة ريح السعود... نصر من الله القوي رب العبيد. نصرن من الله العظيم وافي الوعود... فتح قريب يالمعتدي جاك الوعيد. وعد من الله القوي دحر اليهود.... بهدى كتاب الله تمسك كل جيد. اول سبب للنصر نوفي بالعهود.... يا من سمع عيسى وزاملنا الرشيد. شمر لنيل النصر ما ناله رقود..... راجع زمن جدك وعيده من جديد. يفتح لك التاريخ ابوابه تجود.... والله وعده للشهيد عمرن مديد. الله كتب له عقد واوفى بالعقود.... ضجة ورا البركان من بأس الحديد. يتفجر البركان من تحت الحيود..... بركان مع البركان قربنا البعيد. وقوة التطوير سيوف لله جنود.... اسقي المسير كي يطير دم الوريد. من نار دمي يا يهود ذات الوقود.... مادام والمؤمن نجا للكفر بيد. ويقلب الاخدود عليه انتو قعود.... يخسف قوى الطاغوت قارون اويزيد. واغرق مع فرعون هامان والجنود.... ضربة من الخندق من البأس الشديد. تسوى عبادة كل مخلوق في الوجود..... عزة من الله في اقتفا القول السديد. نور البصيرة فاق في الشيعة زيود.... واضرب قوى الطاغي قريبه والبعيد. وامسخ وجوه البغي ا
https://youtu.be/3LYIjZPy8QU
https://www.facebook.com/112931255450921/posts/2334207669989924/?sfnsn=mo
ﻣﻘـﺎﻟـﺔ ﺍﻟﻴــﻮﻡ : ‏[ ﻣﻨﻄﻖ ﺍﻟﺠﻬﺎﺩ ﻓﻲ ﺍﻹﺳﻼﻡ ‏] . ﺑﻄﻠﺐ ﻣﻦ : ‏[ Sozan hanan ‏] ﺗﺮﺩّﺩﺕُ ﻛﺜﻴﺮﺍً ﺑﺎﻟﻜﺘﺎﺑﺔ ﻗﺒﻞ ﺃﻥ ﺃﻛﺘﺐ ﻟﻚ ، ﺍﻵﻥ ﺃﻭﺍﺟﻪ ﺻﻌﻮﺑﺎﺕ ﻛﺜﻴﺮﺓ ﺑﺎﻟﺤﻴﺎﺓ ﺃﻭﺭﻭﺑﻴﺔ ، ﻭ ﺍﻟﺴﺒﺐ ﻫﻮ ‏[ ﺍﻟﺪﻳﺎﻧﺔ ﺍﻹﺳﻼﻣﻴﺔ ‏] ، ﻋﻨﺪﻣﺎ ﺍﺑﻨﻲ ﻳﺸﺎﻫﺪ ﺃﺷﻜﺎﻝ ﺍﻟﻌﻨﻒ ﻋﻠﻰ ﺷﺎﺷﺎﺕ ﺍﻟﺘﻔﺎﺯ ﺃﻣﺎﻡ ﺃﺻﺪﻳﻘﺎﺋﻪ ﺍﻹﻧﻜﻠﻴﺰ ﻳﺸﻌﺮ ﺑﺎﻷﻟﻢ ، ﻭ ﻛﻴﻒ ﺍﻟﺴﺒﻴﻞ ﻟﺘﻮﻋﻴﺘﻪ ، ؟ !!!! ﺍﺑﻨﻲ ﻋﻤﺮﻩ 12 ﺳﻨﺔ ﻭ ﻣﻦ ﺟﺪﻳﺪ ﺃﺧﺒﺮﻭﻩ ﺃﻥ ‏[ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﻓﻴﻪ ﻗﺘﻞ ﺍﻹﻧﺴﺎﻥ ‏] !!!!!!! . ﺃﺗﻤﻨﻰ ﺃﻥ ﺃﺟﺪ ﺍﻟﺮﺩ ﻋﻠﻰ ﺫﻟﻚ ﻭ ﻟﻚ ﺟﺰﻳﻞ ﺍﻟﺸﻜﺮ . . ﺍﻟﺠــﻮﺍﺏ : ﺃﻥّ ﺍﻟﺠﻬﺎﺩ ﺍﻟﻜﺒﻴﺮ ﻓﻲ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﻫﻮ ‏[ ﺟﻬـﺎﺩٌ ﻓـﻜﺮﻱّ ‏] ، ﻗﺎﻝ ﺗﻌﺎﻟﻰ ﻋﻦ ﺍﻟﻘﺮﺁﻥ ﺍﻟﻜﺮﻳﻢ : ‏( ﻭ ﺟﺎﻫﺪﻫﻢ ﺑـﻪ ﺟﻬـﺎﺩﺍً ﻛﺒﻴﺮﺍً ‏) ﺍﻟﻔﺮﻗﺎﻥ 52 ، ﺃﻱْ ﺟﺎﻫﺪﻫﻢ ﺑﺎﻟﻘﺮﺁﻥ ﻭ ﺑﺎﻟﻔﻜﺮ ﻭ ﺍﻟﺤﻮﺍﺭ ﺟﻬﺎﺩﺍً ﻛﺒﻴﺮﺍً ، ﺃﻣّﺎ ﺍﻟﺤﺮﺏ ﻓﻲ ﺍﻹﺳﻼﻡ ﻓﻬﻲ ﺣﺎﻟﺔ [ ﺍﺳﺘﺜﻨﺎﺋﻴﺔ ‏] ﻟـﺪﻓْﻊ ﺍﻟﻌﺪﻭﺍﻥ ‏[ ﻓﻘﻂ ‏] ، ﻟﺬﻟﻚ ﻗﺎﻝ ﺗﻌﺎﻟﻰ ‏( ﻭ - ﻗﺎﺗﻠﻮﺍ - ﻓﻲ ﺳﺒﻴﻞ ﺍﻟﻠﻪ ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻳُﻘﺎﺗﻠﻮﻧﻜﻢ ، ﻭ - ﻻ ﺗﻌﺘـﺪﻭﺍ - ﺇﻥّ ﺍﻟﻠﻪ ﻻ ﻳُﺤﺐّ ﺍﻟﻤـﻌﺘﺪﻳﻦ ‏) ﺍﻟﺒﻘﺮﺓ 190 ، ﻧﻼﺣﻆ ﺃﻥّ ﺍﻵﻳﺔ ﺍﻟﻜﺮﻳﻤﺔ ﺑﺪﺃﺕْ ﺑﻜﻠﻤﺔ ‏( ﻗﺎﺗـﻠﻮﺍ ‏) ﻭ ﻟﻴﺲ [ ﺍﻗﺘﻠﻮﺍ ‏] ، ﺃﻱْ ‏( ﻗـﺎﺗﻠﻮﺍ ‏) ﺍﻟﺬﻳﻦ ﻳُﻘﺎﺗﻠﻮﻧﻜﻢ ‏[ ﻓﻘﻂ ‏] ، ﻭ ﻻ ﺗﻌﺘﺪﻭﺍ ﻋﻠﻰ ﺃﺣـﺪٍ ﺃﺑـﺪﺍً ، ﻷﻥّ ﺍﻟﻠﻪ ‏( ﻻ ﻳُﺤﺐّ ﺍﻟﻤﻌﺘﺪﻳﻦ ‏) ﺃﻳّـﺎً
صورة
  Ali Mansour Kayali مقـالـة اليــوم : ( فــفــرّوا إلـى اللـه ) الذاريات 50 [ الخـوفُ منَ المخـلوق : هَـرَبٌ منـهُ ، و الخـوفُ منَ الخـالق : هـربٌ إلـيْه ] . و منْ أغرب الأشـياء  : أنْ تعْـرفَ الله و لا تُحـبّه ، و أنْ تعْرفَ الربْـحَ في مُعاملته ثُـمّ تُعاملُ غيْره !!!! . إجـابةً للكـثير منَ الأسـئلة عن كيفيّـة التخلّص منَ القَلَق و الهمّ و الشعور بالإحباط ، و عن التوبـة و قبـولهـا . للتخلّص منْ كلّ أنواع الهموم و القلَق النفسيّ ..... ، يجبُ : [ الفَـرارُ إلى الله سبحانه ] ، و لـذلك يجب معـرفة هـذه الأمـور بـدقّة : اللــه يُحـبّ : ( إنّ اللـه يُحـبّ التوّابينَ ) البقرة 222 ، ( و اللـه يُحـبّ الصــابرينَ ) آل عمران 146 ، ( إنّ اللـه يُحـبّ المُتوكّـلينَ ) آل عمران 159 . لذلك لا خوْفٌ على [ التـوّابينَ و الصـابرين و المُتوكّليْن ] ، لأنّ الله [ يُـحـبّهُـم ] . التـوكّـلُ على اللـه : إنّ [ التـوكّل ] على الله ، هوَ طـريقُ السَـعادة الكـاملة ، و هـوَ طـريقُ الحـلّ لجميع مشاكل الحياة ، لقولـه تعالى : ( و مَـنْ يتوكّـلْ على اللـه ، فهُـوَ حَـسْبُـه
صورة
·  Ali Mansour Kayali مقـالـة اليـوم : توضـيحات [ فـاطر و الانفطـار ، العـرْش و الكرسـيّ ] فــاطــر و الانفطـار : يوجدُ في القرآن الكريم سورتين باسم : [ فاطـر ] و [ الإنفطـار ]  ففي سـورة [ فـاطـر ] يتحدّث القرآن الكـريم عن [ فطْـر ] السماوات و الأرْض ، أيْ : [ إيجـادهـا للمرّة الأولى منَ العَـدَم ] ، لأنّ الكوْنَ ليْسَ [ أزليّـاً ] ، فالله وحْدهُ [ إزليّ ] لأنّه ( الأوّلُ و الآخـرُ ) الحديد 3 . و في بـداية فطْـر السَـماوات ، كـانت السماوات كلّهـا عبـارة عن [ دُخــان = سـديم كوْنيّ ] ، يقول تعالى : ( ثُـمّ اسْـتوى إلى السَـماء و هيَ دُخـانٌ ... فقضاهُنّ سَـبْع سـماوات في يوميْن ) فصّلت 12 ، و اليومين هُمـا منْ أيّام الخلْق أيْ : [ الأحقاب ] ، و ليْسَ اليوم الأرضيّ المعروف حاليّاً . و حـاليّـاً : فإنّ الغـلاف الجويّ الذي يُحيْطُ بالأرْض ، مُتمـاسـكٌ جداً و متين ، ليحفظَ الأرْض و من فيهـا منَ الأشـعّة الكونيّة و الشُهُب و النيازك .... ، يقول تعالى : ( و بنيْنـا فوقـكُم سـبعاً - شِـداداً - ) النبـأ 12، ( و جعلْنـا السماء - سـقْفاً محفوظـاً -) الأنبياء 32 ،